عبدالحي يوسف: اعضاء بالمجلس العسكري تبرأو من الاتفاق

كشف الشيخ عبدالحي يوسف الداعية الاسلامي عن خروقات في الإتفاقية بين المجلس العسكري وقوى الحرية والتغيير موضحا انها أبرمت مع بعض أعضاء المجلس العسكري وليس كلهم ، وأن بعض أعضائها تبرأ منها وارسل إلينا بذلك.وقال عبدالحي في خطبة (الجمعة): فجعنا بالاتفاقية الخائنة الظالمة بين بعض اعضاء مجلس عسكري وفصيل صغير لا يمثل 1% ، وشدد “لا والف لا للاتفاقية”ودعا شرفاء القوات المسلحة لحماية الدين، وأضاف: احفظوا البلاد من الفتن علي حد تعبيره. وقال عبد الحي: إن قوى الحرية والتغيير حريصة على مد الفترة الانتقالية لتفكيك الجيش والقوات الامنية وتكمين القوات المتمردة والحكم بالعلمانية وتبديل القوانين.
وخرج جموع من المصلين بعدد من مساجد الخرطوم، ورددوا هتافات في مواكبهم المختلفة عدم المساس بالشريعة ومحاولات البعض وضع مصادر للتشريع في دستور السودان غير الشريعة الإسلامية.

وانطلقت المواكب من خمسة مواكب رئيسية بالعاصمة شملت مسجد الشيخ عبدالحي يوسف بجبرة ومسجد الشيخ محمد عبدالكريم بالجريف غرب. ومسجد الشيخ مدثر أحمد اسماعيل مجمع الإمام مسلم بالحاج يوسف الفيحاء.ومسجد الشهيد بالمقرن ، وأكد تيار نصرة الشريعة ودولة القانون على سلمية المسيرة واقتصارها على الحشد والمخاطبات.وهتف المتظاهرون حرية سلام وعدالة شريعة خيار الشعب ثوار أحرار لن تحكمنا قوي اليسار.

وحذر بيان من كتيبة نصرة الحق تسليم السلطة لقوى الحرية والتغيير وقال : لزاما علينا فرض شرع الله في الارض عنوة رغما عن انف كل من رفض ذلك باسم هوس الثورة .

وخرج جموع من المصلين بعدد من مساجد الخرطوم، ورددوا هتافات في مواكبهم المختلفة عدم المساس بالشريعة ومحاولات البعض وضع مصادر للتشريع في دستور السودان غير الشريعة الإسلامية.وانطلقت المواكب من خمسة مواكب رئيسية بالعاصمة شملت مسجد الشيخ عبدالحي يوسف بجبرة ومسجد الشيخ محمد عبدالكريم بالجريف غرب. ومسجد الشيخ مدثر أحمد اسماعيل مجمع الإمام مسلم بالحاج يوسف الفيحاء.ومسجد الشهيد بالمقرن ، وأكد تيار نصرة الشريعة ودولة القانون على سلمية المسيرة واقتصارها على الحشد والمخاطبات.وهتف المتظاهرون حرية سلام وعدالة شريعة خيار الشعب ثوار أحرار لن تحكمنا قوي اليسار.

وحذر بيان صادر من كتيبة نصرة الحق من تسليم السلطة لقوى الحرية والتغيير وقال : لزاما علينا فرض شرع الله في الارض عنوة رغما عن انف كل من رفض ذلك باسم هوس الثورة.

سعاد الخضر

الجريدة

تعليقات الفيسبوك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.