جامعات مصرية تمنع ارتداء البنطلونات الضيقة

ركزت الصحف العالمية في عناوينها الرئيسية على الشلل المالي الذي تعيشه الولايات المتحدة الأمريكية، وطرحت عدة سيناريوهات يمكن للحكومة الأمريكية الخروج من خلالها من هذه المعضلة، إضافة إلى تطبيق بعض الجامعات المصرية سياسة جديدة في ارتداء الملابس داخل حرم الجامعة.

يديعوت أحرونوت

قد يكون حكم الإخوان المسلمين قد انتهى في مصر، غير أن الطابع المحافظ بقي في المجتمع، فمع بدء العام الدراسي في الجامعات المصرية، يتم حاليا تطبيق قواعد لارتداء الملابس.787980897891

ومن بين أبرز الجامعات التي تطبق هذه القواعد جامعة حلوان، وعين شمس، وجامعة القاهرة، إذ اعتمدت هذه المؤسسات التعليمية على منع ارتداء التنانير القصيرة، والصنادل، إضافة إلى منع ارتداء البنطلونات الضيقة.

وقال نائب مدير جامعة عين الشمس إن الهدف من هذه السياسة هو حفاظ الجامعات على مكانتها التعليمية الراقية، فهي ليست المكان المناسب لارتداء هذا النوع من الملابس.

ذا انديبندنت

استعرضت صحيفة ذا انديبندنت البريطانية التقنيات والأدوات التي تستخدمها الحكومة العراقية للكشف عن المتفجرات، ووجدت أن معظم هذه الأدوات غير قادرة على الكشف عن المتفجرات، وبالتالي يدفع الآلاف من العراقيين ثمن حدوث التفجيرات.

ويواجه الشرطي السابق جيمس ماكورميك، تهما ببيع أجهزة مزورة للكشف عن المتفجرات للحكومة العراقية، وتحمل هذه الأجهزة اسم ADE-651، وأكدت مصادر حكومية أن هذه الأجهزة لا يمكنها الكشف عن أي نوع من المتفجرات.

وكانت الحكومة المصرية قد تعهدت بالتخلص من هذه الأجهزة، إلا أن الكثير منها لا زال يستعمل على الحواجز، وكان آخر حوادث التفجيرات نتيجة استخدامها التفجير الذي أودى بحياة 55 شخصا في بغداد قبل يومين.

واشنطن بوست

قالت وكالة الاستخبارات الأمريكية، CIA، إنها تسعى لتوسيع جهودها في تدريب المقاتلين السوريين، وسط قلق بأن المقاتلين المعتدلين على الأرض بدؤوا يخسرون المعركة أمام المتشددين.

غير أن عدة انتقادات وجهت إلى الوكالة لكون هذا البرنامج التدريبي صغيرا جدا، بحيث أنه لن يدرب سوى بضع مئات من المقاتلين السوريين شهريا.

ويعكس هذا البرنامج رغبة الولايات المتحدة الأمريكية بالتوصل إلى حل نهائي للأزمة السورية، من خلال التأكيد على ضرورة دعم أولئك المعتدلين في الحرب الأهلية الدائرة في سوريا حاليا.

المرصد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.