أربعة مواقف ميزت الموسم الثالث لـ”ذا فويس”

على الرغم من المنافسة القوية بين مدربي المواهب المشاركة في الموسم الثالث من برنامج اكتشاف المواهب الغنائية “ذا فويس” الذي يختتم موسمه الثالث، مساء اليوم السبت، إلا أن الحلقات المسجلة والمباشرة من البرنامج، شهدت عدة مواقف خطفت الأنظار وتداولها الجمهور من جهة، ومواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الإخبارية والصحف والمجلات من جهة أخرى، وتوزعت البطولة فيها بين المدربين والمشاركين.

حذاء شيرين عبدالوهاب
https://www.youtube.com/watch?v=buUT9ho8qKQذت

لفتت المطربة المصرية شيرين عبدالوهاب الأنظار إليها في ثاني حلقات “ذا فويس” المسجلة في مرحلة “الصوت وبس” إذ استعملت حذاءها، بدلاً من يدها، لتدوس به على زر استدارة الكرسي، تعبيراً منها عن إعجابها بصوت المتسابق، ناصر عطاوي، ولم تلبث شيرين أن اعتذرت عن الواقعة مبررة لنفسها ذلك، بأنها شخصية عفوية، لكن شيرين عادت وكررتها في أولى حلقات البث المباشر للبرنامج، ويومها قالت في المؤتمر الصحافي، إنها كررت نفس الأمر للتدليل على عفوية تصرفها وطبيعته.

تويتر عاصي الحلاني باسم علي يوسف

بدوره ابتكر المطرب اللبناني عاصي الحلاني طريقة جديدة لدعم المتسابق العراقي، علي يوسف، الذي يمثل فريقه في نهائي “ذا فويس” الليلة، إذ حول اسم صفحته الرسمية على موقع “تويتر” باسم “كلنا علي يوسف عاصي” داعياً الجمهور للتصويت له بكثافة.

حجاب نداء شرارة

لفتت المتسابقة الأردنية نداء شرارة من فريق شيرين عبدالوهاب، الأنظار إليها، فعدا عن إمكانياتها الصوتية التي أوصلتها للحلقة الختامية، باتت معها مرشحة فوق العادة لنيل اللقب، لفتت نداء الأنظار إليها كونها تغني وترتدي الحجاب، حيث غصت مواقع التواصل الاجتماعي بالتعليق بين الإيجاب والسلب حول حجابها، كونها تخوض غمار منافسة غنائية.

مدربو “ذا فويس” يتحدون ضد الإرهاب

وكان لافتاً في الحلقة المباشرة الثانية من البرنامج توجيه المدربين الأربعة رسالة جماعية ضد الإرهاب، وضد القتل اليومي الذي يمارس في بعض الدول، حيث تحدث عاصي الحلاني وصابر الرباعي وشيرين عبدالوهاب وكاظم الساهر عن الهجمات الإرهابية التي تضرب الناس في كل مكان، معتبرين أن هذه التصرفات دخيلة على الأديان السماوية التي تنسب لها أحياناً.

العربي الجديد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.