زهير السراج : حركات الكفاح المسلح..!

*وفي مناسبة أخرى أكدت بأنني لن أقبل بأي منصب حكومي خلال الفترة الانتقالية، لذلك لا غرض شخصي لدي فيما أكتبه هنا او هناك غير الحرص على الوطن وانسانه. * قبل أكثر من عقد عندما سألني الصحفي الكبير (صلاح شعيب) عن تصوري للقضية السودانية في دارفور، قلت: لأزمة دارفور ثلاثة أبعاد: سياسي، انساني، ووطني، وهي في الأصل المرآة التي عكست الخلل في تركيبتنا السياسية والانسانية، وغياب التعاطف (المفترض) من قبل المواطنين السودانيين تجاه اخوتهم من سكان المعسكرات.

 

الجريدة

Exit mobile version