الاعلامية لجين عمران تتعرض للإحتيال والنصب في الامارات

كشفت الإعلامية السعودية، لجين عمران، عن تعرضها لمحاولة نصب واحتيال من قبل بعض الشركات المعلنة لديها، دون أن تذكر اسمها.

ونشرت عمران مقطع فيديو، عبر حسابها الشخصي بـ”سناب شات”، ظهرت فيه وهي تروي تفاصيل ما حدث معها، فقالت: “تعرضت في فترة من الفترات الماضية لمحاولة نصب واحتيال، ولم أخبر أحداً حتى أهلي ووالدتي لم تعلم، وبشكل عام في بعض الأشخاص يظنون أنه عندما يتعاملون مع امرأة أنها سوف تكون ضعيفة ومسكينة ويمكن أن يتنصب عليها، أو يمكن يأخذون حقوقها وما تقدر تسترجعها”.

وأضافت: “هؤلاء الأشخاص نسوا أن في الدولة يوجد بها قانون وأقدر أخذ حقي كاملاً، ولجأت إلى شرطة مركز دبي، ولم يقصروا معي وأنا ممتنة جداً لوقفتهم معي، وتعاملهم مع الموضوع باحترافية شديدة، وما كنت قدرت أخذ حقي من دونهم”.

وتابعت الإعلامية السعودية: “الحمد لله قدرت أخذ كل حقوقي المالية اللي كانت ممكن تضيع مني بكل سهولة، وهذا كان درس لي وأنا تعلمت الدرس جيداً، وأنا أنصحكم ألا تثقون بأحد لا بكلمة ولا بمظهر ولا ماركات ولا أسلوب جذاب أو كلام معسول، هذا كله مزيف ويساعد البعض على الاحتيال والنصب، ثقوا بشيء واحد وهو الكلام الموجود على الورق فقط، والموقع من قبلكم ومن قبل الطرف الآخر”.
واختتمت حديثها، قائلة: “أنا عندما تعاملت مع الناس تعاملت على أساس أنهم مثلي عندما يقولون كلمة تكون شرف إليهم، وأنا ظلمت نفسي وظلمت متابعيني عندما نزلت هذا الإعلان الذي لم يحتوي على المصداقية، وأنا أخلي مسؤوليتي منه تماماً، وأيضاً أنا حذفته من جميع حساباتي على السوشيال ميديا، لكي أحمي متابعيني مما تعرضت له مسبقاً”.
وقبل أيام، كشفت الإعلامية السعودية، لجين عمران، عن هوايتها المفضلة التي كانت تمارسها منذ الصغر، وهي إعادة تدوير ملابسها القديمة، وتحويلها إلى جديدة بلمسات عصرية وحديثة.

 

ونشرت، عبر حسابها الشخصي على “إنستغرام”، مقطع فيديو ظهرت فيه وهي تستعرض فستاناً، أعادت تدوير استخدامه، وعلقت قائلة: “هل تعلمون أني أحب الفساتين ذات الأكمام الطويلة، وهذا الفستان لم يكن كذلك، بل غيرت فيه ووضعت به هذا السحاب والخرز، الذي غير من شكله تماماً، وأصبح جديداً”.
وأضافت الإعلامية السعودية: “لا توجد قطعة منه إلا واحدة وهي معي، وأنا أحب أن أمارس هذه الهواية منذ أن كنت صغيرة، وأنا آخذ من أمي بعض الكلف وأضعها في جاكيت جينز لدي، ليصبح شكله مختلف وجميل، ولكن أمي كانت تتضايق”.
وتابعت مسائلة: “فيكم حد فكر يعمل إعادة تدوير لبعض القطع في الخزانة؟”، فاجابت: “أنا بالنسبة لي هواية ومتعة إني أغير في القطع وأشيل من القديم أضيفه للجديد والعكس، وممكن أغير في القصة أو أضيف أو ألغي في القطع، وأصنع قطعة جديدة حلوة ومختلفة، جربوها وخبروني بالنتيجة”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.