أعرب الاتحاد الأوروبي عن “صدمته” إزاء تقارير عن مقتل أكثر من ألف سوداني هذا الشهر في ولاية غرب دارفور في “حملة تطهير عرقي” محتملة، محذراً من خطر وقوع “إبادة جماعية أخرى”، وقال مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد جوزيب بوريل “تبدو هذه الفظائع الأخيرة جزءاً من حملة تطهير عرقي أوسع نطاقاً ترتكبها قوات “الدعم السريع” بهدف القضاء على قبيلة المساليت غير العربية في غرب دارفور.
صحيفة التيار