طرح عدد من الأسماء لخلافة إيلا بالجزيرة

يتداول نافذون في حزب المؤتمر الوطني بولاية الجزيرة عدداً من الأسماء باعتبارهم أبز المرشحين لمنصب والي الولاية خلفاً للوالي الحالي محمد طاهر إيلا بعد تفاقم الأوضاع في الجزيرة والوصول إلى طريق مسدود بين الوالي وبعض عضوية المجلس التشريعي بجانب إخفاقات إدارية وتنفيذية صاحبت أداء حكومة الولاية خلال المرحلة الماضية.
ومن أبرز الأسماء المطروحة لمنصب والي ولاية الجزيرة المهندس صلاح علي آدم، الوالي السابق ورئيس دائرة الأوسط بالمؤتمر الوطني، وحسب الله صالح عضو المجلس الوطني ورئيس لجنة الشئون الاجتماعية السابق بالمجلس الوطني” وحسين تناي وزير الشئون الاجتماعية الأسبق بالبحر الأحمر، وأوشيك محمد طاهر زير الدولة بالمعادن ومسئول ملف الجزيرة بالمؤتمر الوطني.

الصيحة

تعليق واحد

  1. الحكومة لو عايزة تحل مشكلة ولاية الجزيرة مفروض كل اعضاء المجلس التشريعي تتم إبادتهم لانهم هم سبب كل المشاكل وسبب تعطيل كل مشروع لخدمة الولاية ومواطن الولاية واي والي لا نظيف ويريد خدمة الولاية تتم محاربته ووضع العراقيل في طريقه ولم يسلم منهم سوي عبدالرحمن سر الختم لانه اكتفي بصورية المنصب ولا اريد اتهامه حتي لا اظلمه واظلم نفسي .
    الوالي الزبير بشير طه تمت مهاجمته بمجرد تعيينه وكان اول اجتماع له مع المجلس التشريعي عاصفآ لانه حاول خلع انياب بعض اعضاء المؤتمر الوطني وتمرد البعض وتم حرق بعض مقار المؤتمر الوطني بالمناقل وهرب الفاعل للقاهرة وبعد كل هذا تمت ترضيته ورقص مع السيد رئيس الجمهورية رقصة الانتصار علي السيد الوالي
    جاء بعد الزبير والي يدعي عبدالله يوسف وكان هادئآ ومتعظآ من مصير سابقه ولم تحدث مواجهات بينه وبين صقور المؤتمر بالجزيرة لانه لم يشغل نفسه بما يفعلونه
    وجاء البلدوزر إيلا ووجفت القلوب وكان إيلا عند حسن ظن مواطني الجزيرة فقد بدأت اعماله وانجازاته تظهر للعيان واجتمعت العصابة وبدأت المؤامرات فهذا الادروبي سيحرق كل آمالهم في الهيمنة علي مقدرات الولاية والمواطن
    تمت رشوة البعض وتهديد البعض وبدأت فورة الحماس تقل لدي العمال والمهندسين بعضهم خوفآ وبعضهم بمقابل وتباطأت عجلة الانجازات
    القيادة السياسية قصيرة النظر تبحث عن بديل للوالي ولكن اليس من الافضل البحث عن بديل لأعضاء التشريعي لانهم هم سبب كل البلاوي ؟ ولكن يبدو ان تنبؤاتي قد تحققت فقد توقعت فشل ايلا في قيادة ولاية الجزيرة وما اختياره لهذا المنصب الا محاولة لحرقه سياسيآ بعد ان بدأت مطالبات كثيرة بترشيحه لرئاسة الجمهورية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.