الشاعرة والصحفية داليا الياس ترد وتوضح حقيقة الفيديو الضجة الذي ظهرت فيه وهي ترقص وتضرب على “الرق” خلال حفل بالقاهرة (غلبهم البسووه معاي وجاهم زحيح الولادة الحاااار داك)

نشرت الشاعرة والصحفية السودانية المعروفة داليا الياس, تدوينة ساخنة على حسابها الرسمي عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.

فقد ردت الصحفية الشهيرة من خلال التدوينة على الصفحات التي أعادت نشر مقطع فيديو قديم لها.

وكانت داليا الياس قد ظهرت في المقطع وهي ترقص وتضرب على “الرق” خلال حفل أحيته الفنانة ميادة قمر الدين بالعاصمة المصرية القاهرة قبل 3 سنوات.

وكتبت الشاعرة المعروفة : (الجماعة غلبهم البيسووه معاي غايتو بعد القبول والتجاوب الكبييييير اللقاه مقطع كن سفيراً من ملتقي إندياح القاهرة والحمد لله…وإكتشفوا إننا كتار شديد… جاهم زحيح الولادة الحاااار داك… قاموا مشوا جابوا لي مقطع فيديو من حفل حنة الأخ العزيز( مازن تامر) من عام ٢٠٢١ مع العزيزة ميادة قمر الدين !!

المقطع سبق ونشرته بنفسي في وقتها… ومازن هسه بنوته ماشة بي كرعينها ماشاء الله… وميادة من بداية الحرب أعلنت موقفها المبدئي المحترم وما غنت لا خاص لا عام ربنا يكرمها… وإحترامنا لي نفسنا ومواقفنا ربنا عالم بيه و بنعرفه برانا وراضين عنه الحمد لله!!

لكن حثالة المجتمع يخلوا أساليبهم القذرة لي منو عاد؟!!.. لازم يختلفوا معاك بالأذي والأكاذيب وإغتيال الشخصية والإساءة!! ده كله عشان بنعلن إنحيازنا للبلد وجيشها في كل مكان وزمان ونقطع الطريق علي عمالتهم وسفالتهم!!
مرة يكتبوا حفلة في مصر ومرة يكتبوا حفلة في تركيا… علماً بأن التفاصيل الشخصية أساساً مابتعني زول ولا من حقهم يحجروا علينا وهم معربدين شمال ويمين.

التوضيح ده للأخوان والأصدقاء الما عندهم خلفية عن كونوا المقطع قديم…لو لاقاكم ركزوا في إبداعاتي بالله وشوفوني رهيبة كيف بالله.
أما العيانين بي ديل فصباعي في عين أتخن تخين فيهم… أسأل الله يخلص حقي منهم عياناً بياناً علي رؤوس الأشهاد…. الواحده فيهم تلقي راسها زي تيس الإشلاق… والواحد ما محسوب مع الرجال أساساً.

يقولوا ليك حرية سلام وعدالة وماعندهم علاقة بالتلاته ولعلمكم كل ماتحاولوا توضحوا المعلومة حيعملوا رايحين… ماعندهم شغلة بي حقيقة ولا ضمير ولا إستوثاق… هدفهم محدد فما تتعبوا ساي… أنا بتهموني إنتوا وبس.
المهم…. الزحيح حااااااار نسأل الله ينصر جيشنا ويعزنا ويرجعنا للأفراح والليالي الملاح. ونادراها من هسه… عرضة وطار إن شاء الله وآخر دعوانا أن حسبنا الله ونعم الوكيل.).

النيلين

Exit mobile version