أعلن مجلس الوزراء المصري، عبر صفحته الرسمية على “فيسبوك” استجابته لحالة مريضة المعروفة باسم “بطة”، حيث تقرر تقديم الرعاية الطبية اللازمة لها ونقلها إلى مستشفى السيد جلال في العاصمة القاهرة، كما تقرر صرف 500 جنيه إضافية على معاشها الأصلي.
وجاءت استجابة سريعًا فور رصد مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي، يظهر مناشدة من المواطنة المصرية “ف. أ. ع.” المقيمة بمحافظة الشرقية.
وأوضح طارق الرفاعي، مدير منظومة الشكاوى الحكومية الموحدة بمجلس الوزراء، أن الجهات المختصة تحركت فورًا للتعامل مع الحالة، وفق ما ورد في بيان..
وتضمنت الاستجابة التنسيق مع مديرية الصحة ، حيث قام الدكتور هاني جمعة، مدير المديرية، بتشكيل فريق طبي يضم متخصصين في أمراض الباطنة، والعناية المركزة، وفني معمل، وأخصائي تمريض، وأعد الفريق تقريرًا طبيًا مفصلًا عن حالة السيدة.
وتم التنسيق مع الدكتور حسين أبو الغيط، عميد كلية الطب بجامعة الأزهر، الذي رحب باستقبال الحالة في مستشفى السيد جلال بالقاهرة؛ ونُقلت السيدة بواسطة سيارة إسعاف مجهزة طبيًا من الشرقية إلى القاهرة.
وأكدت السيدة بطة، التي يبلغ وزنها 250 كيلوغرامًا، خلال بث مباشر لأحد المواقع الإلكترونية المصرية، أن الأطباء الذين استشارتهم عجزوا عن تحديد السبب وراء السمنة المفرطة التي أصابتها وأفقدتها القدرة على الحركة.
وأشارت عبر الفيديو المتداول إلى أنها لا تستطيع شراء علاجها الشهري نظرًا لدخلها المحدود، الذي يبلغ 650 جنيهًا فقط، مما يجعلها غير قادرة على تغطية تكاليف العلاج في ظل ظروف اجتماعية ومعيشية صعبة.
ولاقى مقطع الفيديو الخاص بالسيدة بطة، والذي وثق حالتها الصحية، تفاعلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، حيث أثارت قصتها موجة من التعاطف بين المواطنينعلن مجلس الوزراء المصري، عبر صفحته الرسمية على “فيسبوك” استجابته لحالة مريضة المعروفة باسم “بطة”، حيث تقرر تقديم الرعاية الطبية اللازمة لها ونقلها إلى مستشفى السيد جلال في العاصمة القاهرة، كما تقرر صرف 500 جنيه إضافية على معاشها الأصلي.
وجاءت استجابة سريعًا فور رصد مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي، يظهر مناشدة من المواطنة المصرية “ف. أ. ع.” المقيمة بمحافظة الشرقية.
وأوضح طارق الرفاعي، مدير منظومة الشكاوى الحكومية الموحدة بمجلس الوزراء، أن الجهات المختصة تحركت فورًا للتعامل مع الحالة، وفق ما ورد في بيان..
وتضمنت الاستجابة التنسيق مع مديرية الصحة ، حيث قام الدكتور هاني جمعة، مدير المديرية، بتشكيل فريق طبي يضم متخصصين في أمراض الباطنة، والعناية المركزة، وفني معمل، وأخصائي تمريض، وأعد الفريق تقريرًا طبيًا مفصلًا عن حالة السيدة.
وتم التنسيق مع الدكتور حسين أبو الغيط، عميد كلية الطب بجامعة الأزهر، الذي رحب باستقبال الحالة في مستشفى السيد جلال بالقاهرة؛ ونُقلت السيدة بواسطة سيارة إسعاف مجهزة طبيًا من الشرقية إلى القاهرة.
وأكدت السيدة بطة، التي يبلغ وزنها 250 كيلوغرامًا، خلال بث مباشر لأحد المواقع الإلكترونية المصرية، أن الأطباء الذين استشارتهم عجزوا عن تحديد السبب وراء السمنة المفرطة التي أصابتها وأفقدتها القدرة على الحركة.
وأشارت عبر الفيديو المتداول إلى أنها لا تستطيع شراء علاجها الشهري نظرًا لدخلها المحدود، الذي يبلغ 650 جنيهًا فقط، مما يجعلها غير قادرة على تغطية تكاليف العلاج في ظل ظروف اجتماعية ومعيشية صعبة.
ولاقى مقطع الفيديو الخاص بالسيدة بطة، والذي وثق حالتها الصحية، تفاعلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، حيث أثارت قصتها موجة من التعاطف بين المواطنين.
إرم نيوز