علق المدير السابق للشركة السودانية للموارد المعدنية مبارك اردول على قرار بنك السودان بإيقاف خدمة ibok عبر بنك الخرطوم قائلاً : وقف خدمة ibok
المعالجة التي طرحت قبل يومين بوقف التحويلات الالكترونية(ibok) لن توقف التدهور المريع لسعر صرف الجنيه امام العملات، هذه سياسة فاشلة ولا تعدوا كونها مهدئات لمرض عضال يتعلق بالسياسة النقدية في البلاد، هذه الحلول المؤقتة قد تبدوا ظاهريا فاعلة ولكنها ستعاود الانحدار بشكل مخيف بعد أيام. وقف خدمة ibok
نحن نتدرج بإصرار غريب في تجريب هذه الحلول بانحدار منذ ان كان قيمة الجنيه(900) مقابل الدولار قبل عامين ونرفض النظر الى غيره بل ونعتبرها سياسة ناجحة حتى اصبحنا اليوم قيمة الجنيه (3350) مقابل الدولار !!!؟. وقف خدمة ibok
وجاءت مداخلات المتابعين كما يلي :
Eslam Muawia Salih
معليش يا Mubarak نحن خريجين معمار لكن اولاد السوق .. البلد دايرنها (رانكرات وغير مؤهلين ومناصب ترضيات)
✅ الدولار في نشرة البنك ليوم امس الثلاثاء ٢٢ يوليو والايام السابقة لمده اسبوعين 2140 بالبنك (في الموازي ٢٧٤٠) ، اليوم زاد بالرسمي لي 2400 بزياده 260 جنيه من الاسبوع الفات .. [الفرقة بين البنك والسوق الموازي متوسط 600 جنيه] اذن الدولار في السوق الموازي 3020 جنيه بناءاً على الدولار البنكي وفرق الزياده.. اذن مافي نزول (مجرد تنفيس) ..!
تأكيد بالدليل انو الحكومة هي من رفعت الدولار وحركت سعر الصرف الرسمي 260 ليتضاعف الموازي 520 جنيه [تضخم الموازي للضعف]..
قرار بنفس توقيت السنه الفاتت بتاريخ مايو والسنه دي بتاريخ يونيو [فرق ١١ يوم في توقيت الخطاب وهو فرق رمضان] لتغطية فروقات حصائل الصادر وقفل اورنيك الاستيراد الا بسداد العجز [الشركات بتشتري باي مبلغ بضغط من الحكومه ] وبعدها بتجي تماويل الزراعه للمحصول الحيصدرو زاتو بعدين بالدين ده.. كان سعر الدرهم وسل ٧٩٠ واستقر في متوسط ٧٣٠ لسنه كامله .. الان وصل ٨٩٠ وحيستقر في ٨٣٠ .. [ بمعدل ثابت من ١٩٧٩ يفقد الجنيه ١٣٪ من قميته سنوياً] الله المستعان 😀
اذا ماحصلت معجزه متوقع تسعير الريال شراء بلدو علي ٧٩٠ والدرهم في بلدو ٨٣٠ لفتره ٦ شهور مبدئياً .. ٥٪ هامش مضاربات الدرهم (٧٧٥ جنيه) و١٠٪ في حالة الركود (٧٥٠ جنيه)
اقتصادنا مرن ومشوه يحتاج (زول سوق وعندو تجربة حقيقة وارادة وليس ارزقية مناصب)
الفكره في من يدير
Abdalla M. Ali Alageed
شكلو وقفو شغلك واتضررت اصلو مابتنتقد ساي انت الا تكون حاجه ماعندك فيها مصلحه او اضررت منها
اسامه عثمان
القرارات الأمنية لاتؤدى الى استقرار سعر الصرف وتدخل الدولة فى آلية السوق اكبر مشكلة سعر الصرف يثبت بالانتاج الحقيقى والاهتمام بالصادر حتى يكون الميزان التجارى موجب بمعنى الصادرات اكثر من الواجبات وكذلك جذب راس المال الاجنبى وجذب تحويلات المغتربين وتغير السياسات والقوانين التى تدعم المستهلك والمستورد على حساب المنتج والمصدر
أبو مريم أبوسهم
انت واحد من الناس كنت سبب في الازمه الموجوده دي وعمري ما ندمت علي شي الا اني دعمت فكره تجي وزاره التعدين وحتي وان كان علي مستوي النقاشات القاعديه .
كان يوم اسود علي تاريخ السودان .
فعلا عايز تعرف زول علي حقيقتوا ادي سلطه ..
والسلطه كشفتك وكشفت أخلاقك وبس
