أعاد مقطع على يوتيوب حلقة في برنامج دنيا على القناة القومية تم بثها قبل سبع سنوات – أعاد قصة الشاب معتصم الهادي الذي ابتكر اذاعة لمحلية امبدة لا يعدى بثها الحي الذي يسكنه بمنطق أمبدة الحارة 11. ودارت الاسئلة بين المتابعين عن مصير الشاب المبتكر الذي أدهش بفكرته العبقرية اسرته فبل أهل الحي الذي يسكنه عندما جاءهم صوته الذي يعرفونه عبر الراديو وهو يذيع الاخبار الاجتماعية لأهل الحي ويستجيب لطلباتهم في بث أغنياتهم المفضلة .السؤال الذي طرح عن مصير المبتكر طرحته حلقة برنامج دنيا قبل سبع سنوات وهو سؤال يتعلق بأهل الشأن من المسؤلين حول رعايتهم لهذه العبقرية في مجال ترتفع قيمته في هذا العصر وهو مجال تكنلوجيا الاتصال والاعلام.
كوش نيوز