دارت وقائع هذه القضية بكل تفاصيلها (اللاخلاقية) بالمحلية الغنية بالولاية الوسطية ولاكتها الألسن في مجالسها “همساً وجهراً” .
قصة تصلح كمعيار لسوء إستخدام السلطة حينما يكون صاحب الجريمة من السواقط “إخلاقياً” والحكاية هي وبحسب صحيفة الأخبار أن المسؤول الأول بالمحلية المعنية أقام علاقة “خارج الضوابط” مع إحدى المغنيات فوقع الأثنين الفتاة المغنية والمسؤول في المحظور فتفشى الخبر وشاع وعم القرى والحضر .
وبحسب صحيفة الأخبار فانتهت الخطيئة الى مولود غير شرعي وغداً يبدأ السجال القانوني بين الجاني والضحية لتبدأ معها محاولات “التسوية المالية” وقتل القضية وقفل باب الفضائح و”الكلام دخل الحوش” .
المصدر : كوش نيوز