أن تكون رشا عوض عميلة مثل بقية القحاتة أهون من أن تكون مصدقة (..)

أن تكون رشا عوض عميلة مثل بقية القحاتة أهون من أن تكون مصدقة (..)

_ حليم عباس _

أن تكون رشا عوض عميلة مثل بقية القحاتة أهون من أن تكون مصدقة فعلاً أن هناك منظمات في هذا العالم تدعم الديمقراطية هكذا لوجه الله بدون مقابل، وأن الدعم والأموال والمصروفات التي تتلقاها مجموعات ما يسمى بالقوى المدنية هي عبارة عن عمل خير ومن أجل سواد عيونهم كديمقراطيين فقط لا غير، هذا الاعتقاد هو المصيبة فعلاً.

من الأفضل لرشا عوض أن تكون عميلة؛ على الأقل تستطيع أن تتوب وتصحح الخطأ.

هل كل القحاتة يشاركونها هذا الاعتقاد؟
أتمنى أن يكونوا مجرد عملاء وخونة وليسوا مغلفين وأغبياء لهذا الحد.


انضم لقناة الواتسب


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.