إن فاز الشيطان الديمقراطي أو إبليس الجمهوري فلا عزاء لعالم طنجة جاكرتا سيظلون فى الحالتين كالمستظل من الرمضاء بالنار إلا إذا سطعت طليعة مؤمنة ومستنيرة ومجددة لتكتب تاريخا جديدا يتجاوز حكام الطوائف وأجيال النكبة!
المصدر: الانتباهة أون لاين
إن فاز الشيطان الديمقراطي أو إبليس الجمهوري فلا عزاء لعالم طنجة جاكرتا سيظلون فى الحالتين كالمستظل من الرمضاء بالنار إلا إذا سطعت طليعة مؤمنة ومستنيرة ومجددة لتكتب تاريخا جديدا يتجاوز حكام الطوائف وأجيال النكبة!
المصدر: الانتباهة أون لاين