الاعلامية الكويتية ” فجر السعيد ” تطالب الرئيس السيسي بضم السودان لمصر

تداول نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي وبعض الصحف الالكترونية خبراً عن الاعلامية الكويتية فجر السعيد ، تطالب فيه بضم السودان لمصر .
حيث طالبت الإعلامية الكويتية فجر السعيد الرئيس السيسي بالقيام بضم السودان لمصر وذلك بعد أن تجرأ الرئيس السودلني عمر البشير وطالب بضم إقليم حلايب وشلاتين.
وأكدت “السعيد” في تدوينة لها على موقع “الفيس بوك”: “بما إن البشير تجرأ وطالب بوقاحة مصر في حلايب وشلاتين، فلماذا لا يطالب الرئيس السيسي باستعادة السودان كلها والخرايط موجودة”.
قامت فجر السعيد في تدوينتها علي موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” بعرض خرائط تثبت أن السودان كانت تابعة لمصر قبل استقلالها.
كانت حكومة السودان قد طلبت من مصر اعادة اقليم “حلايب وشلاتين” لسيادتها وذلك بعد اتفاقية ترسيم الحدود البحرية بين القاهرة والرياض وحصلت السعودية علي جزيرتي تيران وصنافير.





انا اقول للبنت الفاجر بنت الفتن حلايب وشلاتين ارض سودانية 100/100 وحكاية ضم السودان الى مصر بعدك بس يكفى انو الكويت محافظة عراقية
وانتى دخيلة على الكويت اصولك هندية او ارانية
انا نحن اسود الغابة سود كسواد قلبك يا بنت شوفى ليك شغلة غير السودان نحن شعب لا يخاف الموت
وارجعى الى التاريخ وشوفى الجيش السودانى عمل ايه الكويت
الله يرحمك ياصدام حسين كنت رجال نشمى يوم دشيت على المتخلفين الذين ينادون بالجنس الثالث
يا بنت السعيد الرجاء ان تفكرى جيدا قبل ان تكتبى مقال عن السودان تدعوا فيه الى الفتنة
نحن اسود الكدادة الزام بنهز البلد من اليمن للشام
ورعى بقيدك وامسكى قلمك عليك وما تحشرى نفسك فى امور لن تفقهى فيها شيئا السودان هو الاصل ومصر هى الفرع راجعى الخرط السودان من ارجع طابه للمصر والسودانين حكموا مصر 3000 الف سنة
وبعانخى وترهاقا ليس بمصرين والنوبة فى اسوان سودانين والسد العالى فى ارض سودانية ولنا لقاء يافاجرة
خلي الكويت ترسل ليهم جيش يساعدم في احتلال السودان ياعاهر بني صباح
الشعب الكويتي شعب عربي حر…,ينتمي الى قبائل عربية أصيلة ….عريقة الجذور والأصول العربية … ذات المحتد والشرف الرفيع.. والحمد لله لم يأت هذا السخف … وسقط الكلام من مواطن عربي كويتي أصيل.. إنما جاء من نكره دخيلة على ابناء الكويت الكرام….جاء من قلم اصله أعجمي لا ينتسب للعروبة ولا يعرف لها انتماء… لذا فإننا لن نلتفت اليه…. حريٌ بهذه النكرة ان تكتب عن الرقص … فهذه بضاعتها الكاسدة التي لا تعرف غيرها… فقد جاءت متسولة للكويت.. وعندما منحها الكويتيون الجنسية أساءت اليهم… وهكذا العجم أهل فتنة منذ ايام الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام… ما وجدوا باباً يغضي الى القتنة إلا حاولوا فتحه… وما رأوا رماداً فيه وميض نارٍ إلا ونفخوا فيه… نحن السودانيون نحب اخوتنا في شمال الوادي والعلاقة بين الشعبين عريقة ومتجذرة في عمق التاريخ ولن يهم السحاب نباح الكلاب … ماذا تقول هذه النكرة عندما يسقط السيسي غداً… فقد شارفت ايامه على الانتهاء بعد ان قتل شعبه إرضاءً لأسياده الصهاينة…
يا اخ خليفة اول حاجة ما فی عرب فی السودان كلكم زنوج وعبيد علی أشكال وجوهكم تاني حاجة ما تتكلم بالطريقة هذه مع اسيادك
منو هو السيد برأيك يا منصور القندب …. يعني شنو قندب ههههههههههههههههههههه
إنت إنسان مريض الله يشفيك وحرام الإنسان يرد عليك … لأنو تفكيرك خمير
التخلف والجهل مرض يصيب الله بهم بعض خلقة فاصبك به اتمني لك الشفاء .. عندما قلت ان السودان سكانه زنوووووووج فقد صدقت لكن به بعض القبائل العربيه لا نكران في ذلك … اما موضوع اسياد وعبيد يا متخلف يا ابن العاهره يا نكره يا حثالة الامة يا واااااااطي يا ……….. فنخن اسياد العالم اجمع تحن بدايه البشريه نحن اول حضارة في تاريخ العالم نحن اسود نحن اسياد مصر نحن من كنا نحكم مصر نحن بعانخي نحن ترهاقا نحن النوبه … فانت لا تتكلم او تتبرز بلفظ مع من حكمك اكثر من 3000 سنة يا
الله يا عجبني ردك ليهو
عندما يتمكن العراق من ضم الكوت الى العراق سوف يتكن السيسى الاهبل من ضم السودان الي مصر
اذا تمكن صدام حسين من ضم الكويت الي العراق سيتمكن السيسي من ضم مصر الي السودن لان السودان هو اب الدنيا ومصر هي ام الدنيا فمن الوجب ان تنضم المرإة الي الرجل
هذا كلام سطحي وكلام ليس له معني اذا كانت مصر لم تحكم نفسها علي مر العصور فكيف لها ان تحكم السودان مصر مصر حكمها الهكسوس والفرنسيين والاتراك وحتي بعض حكامها اصولهم سودانيه كمحمد نجيب والسادات والدته سودانيه والفتره التي يقال ان السودان ومصر دوله واحده بمعن آخر مصر كانت تحكم السودان كلام عار عن الصحه لان مصر والسودان كانتا تحت وطأت الاستعمار البريطاني تقريبا من عام 1900 الي 1956 الي نال السودان استقلاله عجبي لهؤلاء المثقفون كيف لهم ان ينسوا تاريخ السودان قبل عام 1900م ماذا كان احداث كثيرة في هذه البقعه من الارض ليس لها علاقة بمصر حدثت هنالك دول وممالك وتاريخ عريق في ارض السودان لا يتسع المجال لسرده
الاعلامية فجر السعيد في البداية السودان لم تكون تابعة لمصر والملك فاروق ليس دليلآ علي تبعية السودان لمصر لان الملك فاروق ليس مصريآ اصلا وانما كان تركيآ يمعني ان مصر محتلة والسودان محتل من نفس الحاكم لهذا تمت تسميته ملك مصر والسودان ولو كان الاحتلال يعطي الحق في الضم لكان العراق اولي بالمطالبة بضم دولتك التي يعتبرها العراقيون احدي محافظاتهم لهذا اتمني ان تواتيك الشجاعة لتقولي هذه الحقيقة اما عن معرفة السودانيين بالتعامل مع وسائل التواصل الاجتماعي وانتي تعتبريه تطور غريب اتمني ان لا يجرك غرورك وجهلك للاساءة لشعب يعرفه كل العالم بالمثقف والقاهرة تكتب وبيروت تطبع والخرطوم تقرأ ( أظنك لا تعرفيها ) فأنتي من جيل الفيس والتويتر والسناب : لا يعجبني سباب بعض السودانيين ولن اتعرض لك بالسباب ليس إحترامآ لك فأنتي لا تستحقين الاحترام ولكن احترامآ لسودانيتي وتربيتي فنحن قوم تربينا علي مكارم الاخلاق والحمد لله
من رسم الحدود وجعل حلايب سودانية( في خُرط سايس بيكو ) ، وجعل الكويت كويت وليس للعراق حق في أراضيه ولا في جزره ليست الدولة العثمانية ولا الجامعة العربية ، لا تلعبوا بعواطف الشعوب.الحكومات الدكتاتورية في مصر والسودان هما اللذان لا يحفلان بمصائر الشعوب ولا بمصالحها ، البشير لا يمثل الشعب السوداني ولا السيسي يمثل أغلبية المصريين، ولقد عانت الكويت من الإحتلال غير الشرعي ، مفروض ما تجي منكم أنتم بالذات.
ايتها النكرة على شعب الكويت قاتلك الله كم قبطتي من فلوس حتي تنشري الفتنه
أعتقد انتي تشتهين امرآ ما بمواصفات سودانية خالصة وبحجم سوداني خالص من حيث الطول والعرض واللون الأسود
يمكن الحجز مبكرآ اسرعي الكمية محدودة
بامنافقة…..ياربت..تتحری كلامك…..مااحنا..الحكم نا السيسي..لو كان عمر البشير. مش للسيسی…معاه الدولارت..وحايعمل ليه كم مشروع استثماری…كان أدانت حلايب..ومعاها..الإسكندرية هدیة….انتی مافاهمة حاجة..واحدة غبية اتلمی…ما تقولی كلام ماعارفة أوله. من اخره
– أولاً : نقول للمدعوة فجــر .. ما أنت إلا ( إدلهام ) أو ( إظلام وظلام دامس لا يعرف النور ) : فلك أن تعرفي بأن السـودان أصالة وتـاريخ وسيــــادة .. وحلايب وشلاتين سودانية .. والتطاول على سيادة السودان وأراضيه وشعبه .. خط أحمر ونار مستعرة .. والأفضل أن تنأي بنفسك عن ترهاتك .. وتتوبي ..
– ثانياً : (نص ما ورد عنك بوسائل التواصل الإجتماعي ) تتخلله الكثير من الأخطاء الإملائية وقواعد اللغة العربية .. عوضاً عن ضحالة المعرفة بالتاريخ . فيجب عليك أولاً أن تتقني تعلم اللغة العربية وأصولها .. حيث بدأت الثورة التعليمية في السودان بتعلم الكتابة منذ العام 750 قبل الميلاد .. وتواصلت المسيرة العلمية حتى وصل عدد الجامعات والكليات بالسودان إلى ما يزيد عن 80 جامعة وكلية بعامنا هذا . والتي بها الكثير من الكليات المتخصصة في تدريس اللغة العربية ( للناطقين بها والناطقين بغيرها ) .. بواسطة نخبة من الكوادر التعليمية الفزة .. وهم مفخرة لوطنهم .. نشروا وينشروا العلم في دول العالم ( العربية منها والغربية ) .. وكان لكم نصيب منهم .. كما ولنا من صناديد الرجـــال المتخرجين من مصانع الرجال وعرين الأبطال في السودان . الذيـــن يأكلون الجمــر حماية للأرض والعرض . كمــا أكلوه في الستينات الماضية حمايةً لأرضكم وعرضكم .. أنجبتهــم وجميع صناديد السودان ( أمهات السودان الأوائل كمهيرة بنت عبود وغيرها من الرائدات ) .
– ثالثاً : اقرأي التاريــــخ جيداً .. فمن أنت ( بكسر التاء ) وماذا تعرفين عن تاريخ السودان وحدوده وماذا تعرفين عن السودانيين والسودانيات وتاريخهم .. حتى تتطاولي على وطنهم وأراضيهم .
– السودان تاريخ وأصاله وحضارات عريقة يشهد لها العالم ، وقبل ذلك كله . إنسانه الذي يشار إليه بالبنان ( الزول ) كما تسمونه – سخريا – .. و( الزول ) كما تفسره وتحمل معانيه اللغة العربية – الكرم النبل والشجاعة وغيرها من الصفات الكريمة –
– رابعـــــاً : تقدمي بإعتذار رسمي للسودان العريق وشعبه الأصيل .. وإلا فلن يغفر لك التاريخ ما كتبتيه و ( حلايب وشلاتين ) سودانيـة ..
? (عندما حشد الرئيس العراقي عبدالكريم قاسم قواته في أوائل ستينيات القرن الماضي وهدد باجتياح دولة الكويت، ارسلت الجامعة العربية قوة عربية مشتركة ضمت كتيبة من القوات المسلحة السودانية للمساعدة في صد الغزو اذا وقع، وعندما انتهت مهمتهم واصطفوا في المطار ليستقلوا طائرتهم عائدين، تقدم احد أمراء أسرة الصباح وسلم كل عسكري ظرفا ضخما محشوا بالمال والساعات الفاخرة فانتظر قائد القوة اللواء أ.ح صديق الزيبق حتى انتهى سمو الأمير من توزيع الظروف وعندها صاح باعلى صوته موجها النداء لضباطه وجنوده: «طابور صفا.. انتباااااه» «أرضا ظرف» اي ضع الظرف على الارض، ونفذ جميعهم الامر ووضعوا الظروف على الارض بدون اي تذمر.«معتددددددل مارش» وتحركوا وركبوا طائرتهم تاركين الظروف والساعات على الارض، ووقف كل من حضر هذا الموقف العجيب مشدوها!!
< كانت الرسالة التي اراد قائد القوة السودانية ان ينقلها للاشقاء الكويتين ان (لا شكر او مال على واجب، نحن لسنا مرتزقة)!!
< بسبب ذلك الموقف العظيم ولما عرف به الجندي السوداني وقتذاك من بسالة واقتدار، استعانت دولة الكويت فيما بعد بعدد من الضباط السودانيين لانشاء اول كلية حربية بالدولة الكويتية، وكان أمير الكويت يستقبلهم بنفسه أثناء فترة عملهم اذا دعت الحاجة، بدون أي حواجز او قيود في اي وقت من الاوقات، وكان من بينهم الزيبق نفسه والعميد وقتها ا.ح مزمل سليمان غندور والرائد عمر محمد الطيب.
< ذلك الموقف الرائع للزيبق وقواته تم انتاجه في فيلم سينمائي قصير بواسطة الاستاذ عباس احمد الحاج بطلب من سفير السودان وقتذاك في دولة الكويت، وتم تسليمه الى وزير الخارجية الكويتي الذي بكى عند مشاهدته له وقد كان وقتها يافعا يقف بجوار والده الامير الذي اتصل بوزير الدفاع الكويتي وطلب حضوره وعرض عليه الفيلم فبكى ايضا وامر بتجهيز خمسة آلاف نسخة وتوزيعها على جميع الوحدات في الجيش الكويتي.
< عند حضور وزير الخارجية الكويتي للترحيب بوفد سوداني زائر للكويت يقوده وزيرالخارجية السوداني لشرح (اتفاق سلام الشرق) بعد سنوات طويلة من تلك الواقعة، استأذن الحضور لعرض الفيلم الذي كان مفاجأة للوفد السوداني.. وعندما انتهى الفيلم اشار الوزير الكويتي للشاشة وقال من اجل هؤلاء تتبرع الكويت باربعة مليارات دولار لدعم الشرق!!
< هؤلاء هم الرجال الحقيقيون.. خدموا السودان وهم أحياء، وخدموه وهم في رحاب الله.. رحمهم الله.
< أرسل لي أحد الأصدقاء هذه الحكاية وعندما انتهيت من قراءتها وجدت نفسي أجهش بالبكاء، ولكنني لم أدر علام أبكي.. أمن الموقف العظيم لأولئك الرجال السودانيين الأفذاذ، أم على رجولتنا التي ضاعت؟!).
في الرد على الكاتبة الكويتية #فجر_السعيد: السودان لا يُنتقص قدره أبدا !
الكاتبة الكويتية #فجر_السعيد فجرت جدلا هائلا على صفحات وسائل التواصل الاجتماعي بين السودانيين والمصريين والكويتيين، بلغ درجة الإساءات المتبادلة في بعض الأحيان، وذلك كله على خلفية انتقاصها – أي فجر السعيد – من قدر السودان. واجهنا فجر السعيد في تويتر فكتبت كلمتين ثم ولت الأدبار حين تبيّن لها أن طاقاتها الفكرية والثقافية محدودة للغاية، وأن جَلَدَها لا يسعفها على القراءة المتعمقة لتصدر رأيا ساذجا حول (تبعية) السودان لمصر، وأنه (فرع) للأخيرة، على الرئيس المصري أن يعيده لأصله:
١. الإساءة لأي بلد أو شعب مرفوضة تماماً، والانتقاص من قدر الآخر أسلوب دال على ضعف الحجة.
٢. الانفعال السوداني – دون إساءة – مبرر تماماً، لأن السودانيين يعرفون تماماً قدر بلدهم وتاريخهم الممتد ل ١٠ آلاف سنة، وقدر حضارتهم الكوشية الباذخة، وهم ليسوا في حاجة لانتزاع اعتراف من أحد بأمجادهم. هي مخبوءة في بلدهم، في أهرامات الشمال، وفي عاصمة علي دينار، وفي طوابي أم درمان، مخبوءة في دماء فرسان جبال النوبة و”الفزي وزي” المحاربين الأشداء لشاعر الإمبراطورية البريطانية العظيمة “كبلنغ”، وفي أحجار جامعة الخرطوم، وحواري أم درمان وغيرها من المدن والقرى التي أنجبت علماء وأدباء وقادة. إننا لسنا في حاجة للتفاخر بتاريخنا، تاريخ الثورات الكبرى التي فجرها شعب لا يقبل دوس كرامته، وكم روى أرضه بالدماء، وإسألي – يا فجر – الرومان الذين ردتهم على أعقابهم (ملكة) كانت على رأس جيشها، هي الملكة العظيمة، أماني ريناس، إقرأي (العهد القديم) لتعرفي أين وصل الملك العظيم (تهارقا) بسنابك خيله قبل ميلاد السيد المسيح، إسألي عنه جيرانك الأشوريين فهم أدرى بنا وما إذا كنا أصلا أم فرعا !
٣. إننا لا نرد عليك، إنما ننذر كل من يفكر مجرد تفكير في الانتقاص من قدر السودان، ننذره بأن يقرأ جيدا وينكب على معرفة هذا الوطن العظيم قبل أن يخوض في الحديث عنه، وإلا رددناه على عقبيه – بالعلم والمعرفة، لا الشتم – فليقرأ يان أسمان، ويليام آدامز، أسامة عبدالرحمن النور، شارل بونيه، باذل ديفيدسون، هيرودوت، ويليام هاولز، كندال، محمد جلال هاشم وغيرهم، فليقرأ قبل أن يفتي فيما ليس له به علم !! وليعلم – عن علم – إن كنا أصلا أو فرعا، وليتناول الكتاب المقدس ليعرف من أسفار التكوين والملوك وأشعياء ما إذا كنا مجرد تابع أم أننا (أمة ذات شدة وبأس، تجري الأنهار تحت أقدامها، وهي أرض ذات حفيف الأجنحة)، وليقرأ أين كان موقع واحد من أكثر الأماكن قداسة في العالم القديم !!
٤. ثم أن مصر أتت في ركاب الاحتلال التركي والبريطاني، كيف لدولة تحت الاحتلال أو الانتداب أو السطوة الخارجية أن تحتل غيرها؟!
٥. ورغم الهيمنة الاستعمارية، إلا أننا كنا الشعب الوحيد في المنطقة تقريبا الذي نال حريته بحد السيف. إقرأي – يا فجر أنت وغيرك ممن يتطاولون على السودان قليلا عن الجنرال تشارلز غوردون، وكيف كان مصيره !! إقرأي عن مصير إسماعيل ابن محمد علي باشا في السودان! عن هكس !
٦. إقرأي لونستون تشرتشل..(حرب النهر) !
٧. كيف نكون فرعا ونحن مختلفون في موسيقانا ورقصاتنا الشعبية وثقافتنا الشعبية وأساطيرنا وتاريخنا ولهجاتنا كليا عن مصر؟! مختلفون في كل شىء تقريبا
٨. مسألة حلايب وشلاتين تُحل في إطار ودي أو عبر تحكيم دولي. نحن لا نفرط في أرضنا !
٩. ومع ذلك، فإننا ننظر لجنوب السودان وإثيوبيا ومصر وإريتريا وليبيا وتشاد وأفريقيا الوسطى كأهم دول بالنسبة لنا لعوامل الجيوسياسي والتاريخي والثقافي والاقتصادي والتداخل والأمن القومي. ونفضل أن نبني علاقات استراتيجية قائمة على المصالح المتبادلة والاحترام، لا على الاحتراب، لكننا في الوقت ذاته لا نتوانى أبدا في الدفاع عن حقوقنا وبلادنا بكل الوسائل، كلها !!
١٠. نحن نكن للكويت دولة وشعبا كل الاحترام، وأنت – يا فجر – بالفتنة التي صنعتيها، جررت بعض أبناء السودان لشتم بلدك وشعبك. أحملك المسؤولية الكاملة عن هذا، فأنت البادئة، والبادىء أظلم، وأتأسف على هذا الرشاش الذي أصاب الكويت جراء أفعالك، وأخشى أن يصبح أمثالك موئلا للفتن بين الشعوب، ومحركا للضغائن والأحقاد، فما من أحد يقبل الانتقاص من قدر وطنه، ولا يمكن لأحد أن يلومه إن ثار لكرامته وكرامة بلده. الحق إنك أطلقت فتنة بين السودانيين والمصريين والكويتيين، وهذا كله ناجم عن جهلك بالتاريخ.
منقول من خالد عويس
سبحان من خلق المخلوقات وجعل الفتن
مصر الاولى والمحافظة العراقية (الكويت) الثانية عالمياً وتشتهر بإنجاب اكبر عدد من ابناء العاهرات امثال هذه العاهرة والاخر الذي يسمى (الملا) والكلب المصري الذي اخذ قبلة من الحذاء فلكن لايعني ان ابناء العاهرات يتكلمون في آبائهم
ضمي رجليكي في الاول
كل من يدعي العروبة عليه نطق حرف الضاد كما تقول العربية
كل من نطقه ظاءا فهو ليس بعربي والعروبة ليست لون أو جنس العروبة هي شهامة ورجولة وشجاعة ورباطة جأش
مطالبة فجر السعيد بضم السودان لمصر موجبة لإعتزارها أو مقاضاتها لقد أغضبت الشعب السودانى مطالبة الصحفية وكاتبة الدراما و المنتجة الكويتية ( فجر السعيد) للرئيس المصرى عبد الفتاح السيسى بضم السودان لمصر بحجة أن السودان كان يحكم من مصر فى فترة الحكم الثنائى الإنجليزى المصرى و تطاولها على الرئيس البشير لأنه طالب بحلايب وشلاتين والسؤال من الذى فوضها لتقول ذلك ؟؟؟ مطالبتها فيها الكثير من المعانى منها أن الشعب السودانى لايستحق أن كل هذه المساحة من الأرض لأنه غير قادر على إدارة دولته وهذا قمة الإزدراء والغطرسة وعليه فإن على أهل القانون فى بلادنا التفكير جدياً فى إمهال هذه الكاتبة فرصة للإعتزار للشعب السودانى وإلا فإن عليهم مقاضاتها بتهم التحريض على القتل وترويع الآمنين والتحريض على إنتهاك أراضى دولة ونهب خيراتها وتهديد الأمن والسلم بين دولتى السودان ومصر وأثارة الكراهية بين شعبى وادى النيل وإزدراء الشعب السودانى والتطاول على رمز السيادة والتبول على تاريخنا المشرف فى محاربة المستعمر والإستهتار بدماء شهدائنا والإستهتار بعلماء بلادنا ومثقفيها ومطالبتها هذه سوف تقود أخرين للمطالبة بضم دول إلى بلدانهم لذا أضيف إلى هذه التهم تهمة تهديد الأمن والسلم العالميين و نحن نعتز ببلادنا حتى ولو صارت من أسوأ البلدان وعشت ياسوداننا وحلايب سودانية وكذلك شلاتين حافظ مهدى محمد مهدى معلم بمرحلة الأساس بكوستى موبايل 0121098670
والله احيك يالهادي عز الرد