سودافاكس / يعد الكولاجين أحد أنواع البروتين المتواجد في الجسم بشكل طبيعي وتقل كميته في الجسم مع التقدم بالعمر، لذا قد يلجأ البعض إلى استخدام مكملات الكولاجين والتي يمكن بدورها أن تبطئ من عملية فقدان الكولاجين، ولكن أيهما أفضل حبوب الكولاجين أو شراب الكولاجين؟ هذا ما سنعرفه في المقال الآتي:
فوائد حبوب وشراب الكولاجين
وتتشابه فوائد حبوب وشراب الكولاجين العامة إلا أنّ ما يجعل بعض أنواع الكولاجين مختلفة عن الأخرى يعود إلى سرعة امتصاصها في الجسم وسهولة استخدامها، ولنجيب على تساؤل أيهما أفضل حبوب الكولاجين أو شراب الكولاجين دعونا نقدم لكم إيجابيات كل منهما فيما يأتي:
سهولة تناول حبوب الكولاجين فهي تحتاج إلى كأس من الماء فقط دون تحضيرات أخرى.
عدم ظهور طعم الكولاجين عند تناوله على شكل كبسولات وهو أمر مفضل عند البعض لأنّ طعم الكولاجين قد لا يكون مستساغ للجميع.
وهناك عدة إيجابيات لشراب الكولاجين، حيث يتم هضم وامتصاص شراب الكولاجين بشكل أسرع إلى مجرى الدم مقارنًة بالحبوب.
ويحتوي شراب الكولاجين على تراكيز أعلى من مادة الكولاجين وذلك لإمكانية تحضير هذه التراكيز على شكل شراب وصعوبة تحضيرها على شكل حبوب.
ومن أهم فوائد “الكولاجين” :
تقوية الأظافر والأسنان.
إعطاء مرونة للجلد والتقليل من ظهور التجاعيد.
تدعيم الغضاريف المحيطة بالمفاصل وبالتالي تقويتها وتخفيف التهابها.
المساعدة في الحفاظ على صحة العظام وتدعيم كثافة المعادن فيها والحفاظ على صحة القلب.
سلبيات حبوب الكولاجين
صعوبة تناول حبوب الكولاجين عند الأشخاص الذين يعانون من صعوبة البلع.
الحاجة إلى أخذ عدد أكبر من الجرعات من الحبوب للحصول على تراكيز أعلى من الكولاجين مقارنًة بالشراب.
عدم تمكن الجسم من الاستفادة بشكل كبير من حبوب الكولاجين في حال كنت تعاني مشكلات في الهضم وذلك لصعوبة تحليلها في الجسم.
وقال البروفيسور، “هذا الدواء فريد وأصيل في فئته، وليس له مثيل في العالم. هذا الدواء يحفز إنتاج الإنكرتينات (هرمونات معدية معوية) (Incretin)، حيث بعد تناول الطعام، يحفز إنتاج هذه الهرمونات التي بدورها تحفز إفراز الأنسولين، ما يعجل من انتقال السكر إلى الأنسجة والحفاظ على مستوى طبيعي للسكر في الدم.
وعندما تعطل هذه الآلية كما في النوع الثاني من السكري، حيث لا يوفر إنتاج الإنكرتينات إفراز الكمية اللازمة من الأنسولين، يبقى السكر في الدم”.