قوقل “تقتل” كلمات المرور بـ”مفاتيح” جديدة
بدأت Google في حث المستخدمين على استبدال “كلمات المرور” التقليدية بـ”مفاتيح المرور” التي يمكن أن توقف هجمات التصيد الاحتيالي وتجعل عمليات تسجيل الدخول أسهل، وفقا لموقع Pc Mag التقني.
وبحسب مايكل كان، المحرر التكنولوجي للموقع، فإن هذه الخطوة تأتي ضمن خطوات أخرى اتخذتها غوغل سابقا لـ”قتل كلمات المرور”.
وقالت الشركة في إعلانها “تتيح مفاتيح المرور للمستخدمين تسجيل الدخول إلى التطبيقات والمواقع بنفس الطريقة التي يفتحون بها أجهزتهم باستخدام بصمة الإصبع أو مسح الوجه أو رقم التعريف الشخصي لقفل الشاشة”.
وعلى عكس كلمات المرور، فإن “مفاتيح المرور مقاومة للهجمات عبر الإنترنت مثل التصيد الاحتيالي”، وفقا لشركة.
ويقول مايكل كان إن كلمات المرور يمكن سرقتها عن طريق اختراق البيانات أو البرامج المقرصنة، بينما تعتمد مفاتيح المرور على برنامج يولد مفتاح تشفير خاص وفريد مرتبط بالجهاز.
ولا يتم تبادل بيانات مفاتيح المرور على الإطلاق، مما يحرم المتسللين من فرصة سرقة طريقة تسجيل الدخول.
وعند تسجيل الدخول عبر مفتاح مرور، سيطلب منك الموقع ببساطة إكمال خطوة مصادقة ثانية، سواء كانت مسحا ضوئيا لبصمات الأصابع أو رقم تعريف شخصي لقفل الشاشة ، للتأكد من أن المستخدم، وليس السارق، هو من يقوم بتسجيل الدخول.
وتقول الصحيفة إن العلماء رصدوا الكوكب الغازي الذي يشبه – وقد يكون أكبر – من كوكب المشتري، وهو يتعرض للابتلاع من جانب نجم يشبه الشمس.
ووفقا للنظريات العلمية، فإن المصير نفسه ينتظر الأرض يوما ما.
ويقع الكوكب والنجم “المفترس” على بعد حوالي 12 ألف سنة ضوئية من الأرض.
وكتب علماء الفلك في دراستهم، التي نشرت الأربعاء على موقع Nature، إن الاكتشاف يوفر “حلقة مفقودة في فهمنا للتطور والمصائر النهائية لأنظمة الكواكب”.
ونقلت الصحيفة عن كيشالاي دي، زميل معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وأحد مؤلفي الدراسة، قوله إن “العلماء يرون ما ستصل إليه الأرض بعد خمس مليارات سنة من الآن”.
ووفقا للعلماء الذين تحدثوا للصحيفة، فإن النجوم الصغيرة قد تبقى “حية” لترليونات السنين، فيما تنفجر النجوم الأكثر ضخامة بعد بضعة ملايين من السنين، وتتحول إلى فئة تسمى “العمالقة الحمراء” التي تتوسع في الحجم مئات الأضعاف، وتستهلك أي شيء يقترب من حدودها.
وحدث الانفجار الأولي الذي اكتشفه مرصد Zwicky، والذي استمر 10 أيام، في الوقت الذي ابتلع فيه نجم يحتضر كوكبا غازيا يزيد عن 10 أضعاف كتلة كوكب المشتري.
ويقول العلماء للصحيفة إنه يمكن لمثل هذه الأحداث المذهلة أن تلقي الضوء على مجموعة من الألغاز المثيرة، بما في ذلك احتمالات وجود حياة في مكان آخر في الكون.