شابة مغربية للسودانيين: إنتو ما جيتونا ليه ولا تخافون زوجاتكم؟
بدت شابة مغربية إعجابها الشديد برجال السودان، ووجهت لهم رسالة خاصة ولعموم السودانيين بأنهم لماذا لم يأتوا للمغرب بعد اندلاع الحرب في الخرطوم.
وقالت الشابة “فتيحة” على إحدى المجموعات الإلكترونية بأنهم في المغرب يحبون السودانيين جداً وكانوا يتمنوا لو لجأوا إليهم بعد الحرب، وأكدت بأنهم سيجدوا كل تقدير والمغرب وطنهم.
رد “رجال السودان” على المغربية “لو كنتو جيرانا السودان ما بفضل فيه زول”
وأضافت “فتيحة” بحسب رصد محررة “كوش نيوز” على المجموعة في شبكات التواصل الاجتماعي: نعلم بعد المسافة وصعوبة الانتقال في أوقات الحروب، والمغرب بعيد من السودان جغرافياً فقط لكن إنتو في القلب وصراحة “نحبكم”. وبلهجة مزاح قالت الشابة “المغربية” “تخافون من زوجاتكم قالوا لكم نحن خطافة رجال؟”، ثم ختمت: مرحباً بكم في المغرب.
والعلاقات بين السودان والمغرب قديمة جداً ويوجد تواصل مستمر وهنالك الكثير من الأسر المشتركة بين البلدين، وبعد بداية حرب القوات المسلحة السودانية لإنهاء تمرد الدعم السريع كانت هنالك نداءات من مغربيات لديهم أزواج في السودان ويعانون صعوبة في الخروج منه للحاق بهن، كما أن الأندية الرياضية السودانية والمنتخبات تميل إلى إقامة معسكراتها الإعدادية وأداء مبارياتها في المغرب.
نقلاً عن – “كوش نيوز“
انتم من لم تنشروه بريدي هوmrwalambwعk
عزتزتى فتيحة أشكرك انتى وصديقاتك على الوقفة الطيبة مع اخوتك السودانيين فى هذه الأيام التى يعيشها أبناء شعبى بالسودان فاعلمى جيدا …وطنى الان فى اشد الحوجة لى ولا استطيع ان اخرج منه وأبناء شعبى يموتون ونساءنا يغتصبون وأطفالنا يشردون ويقتلون فى الطرقات ووعدا منى بعد أن وتهدا الحرب وينعم بنى شعبى بالطمأنينة سوف احضر إليك مقدما تراب وطنى مهرا اليك .
ومع خالص شكرى إلى دولة المغرب الشقيقة
جبرتي بي خاطرنا الله يجبر بخاطرك
هراء للاسف ولا تستغلي طيبة اهل السودان والماساة الى يمر عليها البلد للتسويق الى بلدك انكم اهل طيبه وكرم..نحنا نعرف خباياكم
التحيه والشكر لاختنا صفيه واهل المغرب عامه لو وجت السبيل اليك سوف اتزوجك باذن الله ونحن نتشرف باخواتنا في المغرب
لولا بعد المسافة بين المغرب والسودان لكان جيناكم
التحيه والشكر لاختنا فتيحة واهل المغرب عامه لو وجت السبيل اليك سوف اتزوجك باذن الله ونحن نتشرف باخواتنا في المغرب
ارئ ان بنات بلادي لا مثيلة لهن وهن اجمل في انظارنا و شكر