الاعلامية الكويتية التي تطاولت على السودان “فجر السعيد ” تفرح بانقلاب تركيا ..و تحصد ملايين الشتائم

حصدت الاعلامية الكويتية فجر السعيد ، والتي تطاولت في وقت سابق على السودان والشعب السوداني وتدخلها السافر في العلاقات السودانية المصرية .
حصدت عدد هائل من الشتائم والسخرية عقب فرحها بمحاولة الانقلاب الفاشلة في تركيا .
وقالت فجر السعيد على حسابها بشبكة التواصل الاجتماعي تويتر :
عندي عرض للأتراك نعطيهم #مرسي ويعطونا #أردوغان لإن #سجن_طره يناااادي .. وسمعوني تسلم الأيادي بالتركي ??????????????
عندي عرض للأتراك نعطيهم #مرسي ويعطونا #أردوغان لإن #سجن_طره يناااادي .. وسمعوني تسلم الأيادي بالتركي ??????????????
— فجر السعيد (@AlsaeedFajer) July 15, 2016
آنا إنقلابيه وأحب الإنقلاب ???????????????????????? #إنقلاب_تركيا
— فجر السعيد (@AlsaeedFajer) July 15, 2016




اليوم يومك فافرحي يا أنقرة
وتوشّحي حُلَل البَها يا مرمرة
في عرس إسطنبولَ لما أعلنت
نصراً وعاد إلى المغاني عنترة
متوعّداً أعداءه متوسّطا
أحبابه بين الوجوه المسفرة
ما فرّ في يوم الكريهة مثلما
فرّت حمير عداته من قسوَرة
الحمد لله الذي أخزاك يا
عبد اليهود ويا وجوها منكرة
ما حالكم إلا كإبليسَ الذي
في الحج يلطم حسرة ما أحقره
خبتم وخاب مراهنٌ متشمّتٌ
الله أظهر للورى ما أضمره
حتى مضى مثلاً وصار مسبّةً
في أمّ قسعم في العوالم مسخرة
أفبعد هذا يا ترى هو عائدٌ
يهذي الهراءَ وعائدٌ للثرثرة
هلاّ بإحسان الفقيه تشبّهوا
بئس الرجال ، ومثلها نعم المرَة
ماذا يؤمّل خائنٌ متصهينٌ
للشعب جرّد مدفعا ومجنزرة
ومُدجّج بالنار أطفأ ناره
لُجَجٌ من الشعب العظيم مكبّرة
الله أكبر أرعبت أصنامهم
إذ جلجلت كالرعد ملءَ الحجنرة
يومٌ أغرُّ كيوم عيد فرحة
وعلى التصهينِ محزنٌ ما أعسره
يا منظرا ما كان أروعَ حينما
ملأوا البطائح كالأسود مزمجرة
وإذا أراد الشعب نيل كرامة
صنع المحال إذَنْ وطوّع عسكره