كشفت دراسة حديثة صادرة عن منظمة “سويدووتش” السويدية غير الحكومية أن آلاف الأطنان من المبيدات الحشرية المحظورة داخل دول الاتحاد الأوروبي تم تصديرها إلى دول أفريقيا لاستخدامها في الزراعة، رغم منع تداولها داخل السوق الأوروبية.
تقرير يسلّط الضوء على ممارسات مثيرة للجدل
ووفقًا لما نقله موقع “سيمافور”، تُظهر الدراسة أن الشركات الأوروبية ما زالت تعتمد على تصدير هذه المواد السامة إلى أفريقيا، مستفيدة من ثغرات قانونية تسمح بتسويق منتجات محظورة محليًا في دول أخرى.
«البيئة» تحدد 200 ريال غرامة على الرعي الجائر لكل رأس من الإبل
مخاوف من آثار بيئية وصحية واسعة في أفريقيا
وتثير هذه النتائج قلقًا متزايدًا لدى منظمات البيئة والصحة، التي تحذّر من خطورة هذه المبيدات على الإنسان والنظم البيئية، خصوصًا في الدول ذات الرقابة المحدودة على مستويات الأمان الزراعي.
