إسحاق أحمد فضل الله : والمحلي يدخل للمرة السادسة

اجتماع لجنة الأمن والدفاع أمس. ما لم ينشر عنه هو الذي يقول إن . مرحلة التسليم والتسلم تبدأ.
تسليم قحت . لقوش.
حسابات دارفور. والعمل العسكري. قالت هذا.
وحسابات الشرق. والفتنة هناك. قالت هذا.
فحسابات الدقيق والبنزين قالت هذا
وحسابات التدخل الأمريكي . قالت هذا
وحسابات الحال المبشتن. قالت هذا.
والحال يستخرج (DNA) كما قال ظريف لكل جهة / يعني حالها / ثم يحدث عما سوف تفعله
وأحاديث الحسابات عن دارفور تقول إن .
قتال دارفور لا يحسمه إلا هيئة العمليات.
وهيئة العمليات هي الآن ( أقوى مجموعة مقاتلة في أفريقيا. والعالم الثالث) وبأسلحة لا توجد عند جيوش متقدمة.
أو هذا ماتقوله دراسات عسكرية رفيعة.
وهيئة العمليات عن إرسالها لدارفور تقول.
ولا خطوة..
ما لم تردوا لنا اعتبارنا . بعد ما حدث قبل شهور..
والنقاط الست أعلاه في أول الحديث تقول إن الشخصية الوحيدة التي تقبلها الجهات كلها ( الغرب والشرق في السودان)
الغرب والشرق في العالم
هو قوش.

وهيئة العمليات. من أهل قوش.
ولجنة الأمن والدفاع تعلم ( وكيف لا تعلم ؟ ) بدخول قوش ودخول قيادات أمريكية رفيعة أمس الأول.
ويعرفون ما تريده المجموعة هذه
فهم يقيناً قد اجتمعوا به .
ويقيناً . أن حديث الاجتماع كان يقول
الموت في دارفور الآن يفوق كثيراً جداً ما وقع أيام البشير.
وهذا مسؤولية من ..؟؟
والسؤال المخيف يتجه بعيونه إلى جهة معروفة.
والأحاديث. تشير إلىأن قحت انشقت.
وتقول إنها انشقت لأن نصف قحت يقول.
( نهرب) .
والنصف الآخر يقول.
( نقاتل)
والنصف الثاني هذا هو ما يوقع حلفاً مع الحلو
وقالوا عن حميدتي. مايجعله نسخة أخرى من قحت. لايعرف الآن ماذا يفعل.

وقالوا إن ما يجعل أمريكا تتدخل دون أن تغطي ذقنها. هو أن مشروع أمريكا لمشروع الإرهاب يصل إلى نهاياته .. وعاجلاً.
وعاجلا.ً لأن أمريكا التي تفاوض طالبان في الدوحة. وتتدخل في السودان
أمريكا هذه تستعجل. لأن الرئيس الأمريكي ترامب متلهف جداً لشيء يقدمه للشعب الأمريكي قبل الانتخابات نهاية هذا العام
هو يريد أن يقول. إنه قام بحسم الإرهاب الذي يعمل منذ عشرين سنة
وأمريكا الآن يجعلها ضيق الزمن تستبدل التحنيس بالحسم.
ومن يقوم بهذا عند أمريكا هو قوش.
ومن يزرع النيران الآن في السودان هو قحت.
والذين/ من قحت / يقولون . نقاتل. يوقعون اتفاقاً مع الحلو ليقولوا لأمريكا من هنا نحن ناس سلام.
ويكسبوا من هناك جيش الحلو ليصبح هو جيش قحت ضد الناس في الخرطوم.

=========
أستاذ الرشيدي.
وترفض أمس أننا نعرف . لكننا نكتفي بالإشارة إلىأنه لما كان قوش يتناول طعام العشاء في بيتك في القاهرة ويهبط عليكم صديق ثالث. ينقل لكم ما قاله مسؤول أمريكا للشؤون الأفريقية لما كان يتحدث عن الخليج.
والرجل في حديثه عن دولة عربية تهابش. يقول جملة نستحي أن نكتبها هنا.

وحديث العشاء كان عن أن قحت انتهت.
وقوش يقول إن
السودان في العقل الأمريكي الآن. فراغ فراغ. لن تسمح أمريكا لأحد.
الصين أو تركيا. بأن تسبقها إليه.

الزيارة السادسة التي تأتي بوجه مكشوف لقوش ولغيره . تعني هذا.
وآخرون يبدأون العمل في غسل السودان تمهيداً للمرحلة القادمة
أو للمراحل القادمة
مرحلة ذهاب قحت. ومرحلة الانتخابات..
وقرار يصدر أمس. يشرح هذا.

قرار لمراجعة الجنسية السودانية في الشرق.
والقرار يحسم ظاهرة تمدد إريتريا في الشرق
وظاهرة إشعال إريتريا للحرائق
واللجنة بهذا تحصر عملها الآن في الشرق فقط.
واللجنة أهميتها تبرز من أن من يديرها خمسة لواءات
أحدهم هو ابن أخت محجوب حسن سعد
رشيدي..
الإسلام. والإسلاميون . راجعون.
أرقد قفا..
واكرع دعاش الخريف..

المصدر : صحيفة الانتباهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.