أبرز #عناوين #الصحف #السعودية الصادرة اليوم الخميس 1437/5/9 هـ الموافق 2016/02/18م

طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم بالعناوين الرئيسية التالية..
– القيادة تهنئ الرئيس الغامبي بذكرى اليوم الوطني لبلاده.
– المليك يستعرض مع الرئيس التركي الأوضاع الإقليمية والدولية والعلاقات الثنائية.
– خادم الحرمين يستقبل مادلين أولبرايت ووفداً برلمانياً بريطانياً.
– أمير الشرقية يطلع على تحضيرات معرض وفعاليات تاريخ الملك فهد.
– الأمير مشاري بن سعود يطلق ملتقى «أنا وسطي».. اليوم.
– وزراء الإعلام بدول «التعاون» يعقدون اجتماعاً استثنائياً.. اليوم.
– وزراء الصحة والزراعة والبلديات يعقدون اجتماعاً تشاورياً لبحث مكافحة الأمراض الوبائية.
– سفارة المملكة في تركيا: لا مصابين سعوديين إثر تفجير أنقرة.
– اللواء الزامل : عدد زوار الجنادرية أكثر من 940 ألف زائر وزائرة الأربعاء.
– المتحدث الأمني: لا صحة لإحباط محاولة إرهابية تستهدف «الجنادرية».
– نظمته وزارة الخارجية واستضافت فيه د. الربيعة .. لقاء يستعرض مسيرة العمل الإغاثي في المملكة منذ «المؤسس» حتى عهد سلمان الحزم.
– وفاة مقيم بظهران الجنوب جراء سقوط مقذوفات من الأراضي اليمنية.
– الحملة الوطنية السعودية توقع اتفاقية لتأمين الأدوية الطبية للاجئين السوريين في مخيم الزعتري.
– خبراء ومحللون: مناورات «رعد الشمال» إضافة قوية لدعم وتكامل علاقات الشراكة العسكرية والتعاون الإستراتيجي.
– محللون باكستانيون يؤكدون قدرة المملكة على حل قضايا الأمة الإسلامية.
– العشرات من أبناء الداخل الفلسطيني يضربون تضامناً مع القيق أمام مستشفى العفولة.
– نتنياهو طلب وساطة ميركل لاستعادة جنوده الأسرى في غزة.
– عدن: انتحاري يوقع 13 قتيلاً في صفوف الجيش الوطني.
– السلطات اليمنية تُحَمل الانقلابيين مسؤولية استمرار معاناة الشعب في الداخل.
– رئيس هيئة الأركان اليمنية: الانقلابيون الموالون لإيران خسروا الرهان.
– مروة: 40 مليشيا متطرفة تعاون الحرس الثوري الإيراني للسيطرة على الأراضي السورية.
– لبنان: شحّ المساعدات يحيل حياة العائلات السورية إلى جحيم.
– 70 ألفاً يهجرون منازلهم لاشتداد المعارك في جنوب سورية.
– العراق: خلية أزمة خاصة بتحرير مدينة الفلوجة.
– التشكيلة الوزارية الجديدة تثير اختلافات بين القوى العراقية.
– تركيا تقترح مجددا إقامة «منطقة آمنة» في سورية.
– متحدث باسم الحكومة التركية: 28 قتيلا و61 جريحا في انفجار أنقرة.
– مسؤول تركي: تفجير أنقرة تقف ورائه أجهزة استخبارات.
– مصدر أمني: يشير إلى ضلوع حزب العمال الكردستاني في تفجير أنقرة.
– مقتل سبعة مسلحين باشتباكات مع القوات الباكستانية.
– القضاء الإيراني يصدر أحكاماً «جائرة» بحق ثلاثة نشطاء أحوازيين.
– ألمانيا تؤكد مساعيها لتوزيع عادل للاجئين في أوروبا.

واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والعربي والإقليمي والدولي.
وتحت عنوان “الصوت العربي أقوى” ، كتبت صحيفة “عكاظ” ، أن المملكة كانت وعلى الدوام هي محور العلاقات الإيجابية والمبادرات الإنسانية والمواقف الصادقة حيال كافة الملفات التي تمس أمن المنطقة أو الإقليم ، وهذه الأيام تبدو هذه المواقف والمبادرات أكثر فاعلية وإيجابية وتأثيرا لا على المحيط الإقليمي فقط بل تجاوز ذلك حيال كافة الملفات التي تعنى بشوؤن الأمتين العربية والإسلامية.
واعتبرت أن التحرك السعودي الفاعل والبناء – حيال ما حدث في اليمن من اختراق الحوثيين لليمن وتجاوز الإيرانيين للأمن القومي في سورية ، والتعدي على حقوق الإنسان السوري – ، يجئ بكل فاعلية ومصداقية.
وخلصت إلى أن المواطن العربي أصبح يحس بفاعلية السير مع تطور الموقف العربي الإسلامي بحيث خطة التحالف الذي تقوده المملكة بإجماع نادر واستثنائي وإن المملكة وهي تقود هذه التوجه إنما تعزز الموقف العربي الإسلامي في كافة الملفات الإقليمية بقوة وفاعلية.

ولفتت صحيفة “الرياض” ، إلى حجم التحديات والصعوبات التي تواجهها المنطقة العربية التي تمر بمرحلة مفصلية تاريخية فتلك مصيبة.
وأوضحت أن المملكة جزء من هذه المنطقة ، ولا تستطيع أن تفرض على نفسها طوقاً ولا حاجزاً ، ولأن دورها الإقليمي والدولي يحتم عليها الاندماج والانخراط في العديد من القضايا ، وجد بعض المواطنين أنفسهم وبفعل بعض الحوادث المحلية والانعكاسات الإقليمية في تجاذبات لا طائل منها سوى أنها تقود إلى كهربة الأجواء وتسميمها.
وقالت: لوطننا همٌ ومهمة كبيرين ؛ فالأعداء متربّصون ، والأصدقاء متقلّبون ، والمهمات جسام ، والطموح مرتفع ، والرغبة في رفعة المواطن والاهتمام به والحفاظ على مكتسبات البلاد أمرٌ ليس باليسير، خصوصاً في خضم الحاصل في عالمنا.
ورأت أن علينا ألا نأخذ الحياة الجدلية الصاخبة في بعض الدول -لاسيما الغربية- كمقياس نؤسس عليه عالمنا لاعتبارات عدة، فالأنظمة الاجتماعية التي تُبنى عليها أنظمة تلك البلدان السياسية والاقتصادية مختلفة تماماً عمّا نعيشه، حتى تلك الدول العربية التي حاولت التقليد فشلت فشلاً ذريعاً وأضاعت مشيتها ومشية الحمامة.

واعتبرت صحيفة “اليوم” ، أن المخدرات لم تعد مجرد تجارة خارجة عن القانون يرتكبها البعض ممن فقدوا ضمائرهم وباعوها للشيطان في بازار الربح والثراء السريع ، خاصة بعدما أثبتتْ الوقائع تورط دول ومنظمات وأحزاب في هذه التجارة الخسيسة ، وآخرها ما تمّ الكشف عنه حيال تورط حزب حسن نصر اللات في هذه التجارة القذرة لتعزيز موارد حزبه الشيطاني.
وقالت: إن بلادنا لا تواجه حربا عسكرية وأمنية وحسب ، وإنما وبحكم مواقفها التي لا تعرف المداهنة باتت تخوض معارك مع كل ألوان الشرور ابتداء من شرور الإرهاب إلى شرور سرقة الهوية العربية والإسلامية من قبل الغزو الفارسي، وصولا إلى شرور المخدرات التي استغلتْ فلتان الساحة الأمنية في معظم دول الجوار بحكم الحروب والنزاعات التي تحدث، لتحشد كل طاقاتها وقواها في سبيل محاولة اختراق سياجاتنا.
وشددت على أن المملكة تواجه حرباً تدميرية لا سبيل لمواجهتها إلا بتضافر كل الجهود والطاقات ابتداء من المواطن الفرد ، والأسرة والمدرسة والمؤسسة والشركة للتصدي لها ، وقطع الطريق عليها حماية لأهمّ المقدرات التي تتمثل في شبابها بالتأكيد ، والذين هم محور الاستهداف.

وقالت صحيفة “الشرق”: رغم ما تبذله وزارة الداخلية ، متمثلة في الإدارة العامة للمرور، في المملكة العربية السعودية، لتوعية المواطن بضرورة الالتزام بالقوانين التي تحمي المواطن، ونظراً للعدد الخيالي الذي حصلت عليه المملكة في الحوادث المرورية لتصبح الأولى على مستوى العالم في نسبة الحوادث التي تودي بحياة مرتكبيها، أو إعاقات دائمة لمرتكبي الحوادث، وكانت إحصائيات المرور التي صدرت خلال عام 2015 بأن (معدل الوفيات في حوادث الطرق السعودية 17 شخصاً يوميا، أي: شخص كل 40 دقيقة، كما بلغ عدد المصابين أكثر من 68 ألفا سنويًاً، وزادت الخسائر المادية على 13 مليار ريال في السنة).
وبينت أن كما أن الأرقام في حالة ازدياد بشكل ملحوظ، حيث ذكرت الإحصائيات الخاصة بحوادث الطرقات في المملكة أن عدد الوفيات خلال العقدين الماضيين بلغ 86 ألفاً، وخسائر بلغت 13 مليار ريال سعودي.
ونادت “الشرق” ، بضرورة تغيير استراتيجية الوعي المروري لدى المواطن ، ولا يكون فقط عبر الملصقات في الشوارع ، وكذلك اقتصار التوعية على الأسابيع المرورية ، فنحن بحاجة لإدخال الوعي المروري وأدب القيادة في التعليم المنهجي ، وذلك في المرحلة المتوسطة والثانوية ، التي يبدأ فيها الطالب المدرسي في التدرب على القيادة، وكذلك توعية الطلاب بأهمية الالتزام المروري أثناء القيادة.

واس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.