وأضاف: “أما الأنظمة الصوتية فهي مضروبة فرق السماء والأرض عن السينما في الخليج عمومًا والمملكة خاصة، ثانيًا المطاعم الخدمة طاح مستواها كثير وعدد العاملين أقل من المطلوب ونفسية اللي يخدمك مضروبة وكأن يصرف عليك وجودة الأكل صح جيدة لكن لا تختلف كثيرًا عنا وفي بعض الأحيان عندنا أفضل”.
وعن الفنادق، تابع قوله إن “الأوتيلات قديمة في أغلبها والجديد منها ملخبطين في الخدمة ولا تعودوا وغرف وريحة وخدمة غرف وطلبات دون المستوى فرق السماء والأرض عن عندنا”.
التجربة الترفيهية
أما الملاهي والتجربة الترفيهية، فأشار إلى أن جميعها قديمة وليس بها جديدًا، كما أنها مزدحمة وبها خدمة أقل من العادية، مضيفًا “لدرجة أن أولادي في كل مكان يقارنوا بينها وبين موسم الرياض والخليج والكفة عندهم تميل لنا طبعا، والآن بتكلم عن الأمان لا تلبس ساعة للرجل والمرأة لا تشيلين شنطة، خليك مصحصح في القهاوي والمطاعم انتبه وأنت راكب التاكسي”.
وتابع تركي آل الشيخ قوله: “باختصار جالس متحمس للمشاريع اللي بتيجي وبتكون نقلة ومتأكد أنها بتعدي الغرب بمراحل، وإذا بتتكلمون على الجو من آخر شهر تسعة إلى نصف شهر خمسة الجو عندنا جميل ورائع وخصوصًا من شهر 11 إلى شهر 3 جونا أحلى جو في العالم وباقي السنة فيه مدن عندنا في الجنوب والطائف والشمال جوها رائع”.
السعودية وجهة العالم
وأضاف: “باختصار الخليج عامة ومملكتنا الحبيبة خاصة في الحاضر والمستقبل هي الوجهة في العالم وإذا اكتملت المشاريع ووسائل النقل والقطارات بينا وانتهت المطارات ووصلت طلبات الطيارات سنكون بعبعاً كبيراً في السياحة والترفيه”.
واختتم حديثه بالقول “حفظ الله خادم الحرمين الشريفين وولي العهد القائد الملهم عراب الرؤية المباركة الذي يعمل الليل والنهار لوضع مملكتنا الحبيبة في مصاف أكبر الدول في العالم في كل القطاعات، والوعد بيني وبينكم في قادم الأيام وبتشوفون إن الله أحيانا الكلام اللي قلته بعيونكم وخليجنا واحد”.
صحيفة المواطن