أثار انهيار صداقة وميغان ماركل مع عائلة بيكهام جدلاً كبيراً بعد أن كانت العلاقات بينهما وثيقة.
وبحسب صحيفة “ميرور” البريطانية، بدأت الشقوق تظهر عندما اتهمت ميغان عائلة بيكهام بتسريب أخبارها للصحافة، وهو ادعاء نفاه بيكهام بشدة.
ودارت محادثة “محرجة” بين الأمير هاري وديفيد بيكهام في محاولة لتوضيح الأمور، لكن التوتر استمر.
وتوترت العلاقات بين العائلتين بشكل أكبر بعد أن حافظ ديفيد على علاقته القوية بالأمير ويليام والملك تشارلز، ما زاد الفجوة بينه وبين دوق ودوقة ساسكس.
وفيما بعد، امتد الانفصال عندما رفض الأمير هاري لقاء ديفيد خلال زيارته لأستراليا لحضور ألعاب إنفيكتوس، مما زاد الأمور تعقيدًا.
وفي المقابل، استمر ديفيد في علاقته الوثيقة مع العائلة المالكة، حيث ظهر مؤخرًا إلى جانب الأمير ويليام في عدة مناسبات، مؤكدًا دعمه للعائلة المالكة، وهو موقف يبدو أنه ساهم في تعميق الخلاف بين بيكهام وهاري وميغان.
أرم نيوز