تجارة الأخبار الزائفة.. كيف تجني الأرباح من فيسبوك وجوجل؟
سيظلّ عام 2016 عالقًا في ذاكرة الكثيرين، ليس فقط لأنّه شهِد انتخاب «دونالد ترامب» رئيسًا للولايات المتحدة، وإنّما لأنّه تميّز بحرب الأخبار المضلّلة أو الزائفة كليًا، والتي اختلطت بسيل الأخبار الصحيحة، وانتشرت من خلال وسائل الإعلام الحزبية المتعصبة؛ لتجد الكثيرين ممن صدقوها وآمنوا بها.
لكن الدوافع وراء صناعة الأخبار «المفبركة»، ليست حزبية في الأغلب، وإنما مادية.
يستعرض تقرير تحليلي في صحيفة «واشنطن بوست» تجارة الأخبار المفبركة، وكيف يُمكن أن تجلب عائدًا ماديًا كبيرًا للمشتغلين بها، وكيف تلعب مواقع التواصل الاجتماعي، وبالأخص «فيسبوك»، دورًا كبيرًا في تشجيع هذا الاتجاه.
ساسه بوست